منتدى الحولة
زائرنا الكريم أهلا وسهلا بك يمكنك الدخول أو التسجيل ان لم تكن مسجلا كما يمكنك المساهمة وابداء رأيك وبدون تسجيل من خلال سجل الزوار مشاركتك نهمنا نتمنى لك التوفيق والفائدة
ادارة منتدى الحوله

منتدى الحولة
زائرنا الكريم أهلا وسهلا بك يمكنك الدخول أو التسجيل ان لم تكن مسجلا كما يمكنك المساهمة وابداء رأيك وبدون تسجيل من خلال سجل الزوار مشاركتك نهمنا نتمنى لك التوفيق والفائدة
ادارة منتدى الحوله

منتدى الحولة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

يقع سهل الحولة في الشمال الشرقي من فلسطين ويتراوح عرضه بين 4كم – 15ك

يتبع اداريا الى قضاء صفد ويضم مجموعة من القرى

تم احتلاله وتشريد أهله وسكانه على ايدي العصابات الصهيونية في العام 1948وارتكاب مجزرة الحولة التي قتل فيها حوالي 70 شخصا وجرح فيها العشرات بتاريخ 30101948

يضم سهل الحولة بحيرة الحولة التي جففها الاحتلال الاسرائيلي وتم تحويلها الى أرض زراعية ومساحتها 1400 دونم

يضم سهل الحولة مجموعة من القرى منها -الناعمة- الدوارة- الخالصة -الصالحية- الملاحة- البويزية-علما -الخصاص-العابسية- القيطية -جاحولا- شوقا تحتى وفوقا -اللزايزة


 

 الثوب الفلسطيني..تراث يحكي حكاية شعب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المدير العام
Admin
المدير العام


البلد : فلسطين
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 62
نقاط : 15078
تاريخ التسجيل : 17/09/2010

الثوب الفلسطيني..تراث يحكي حكاية شعب Empty
مُساهمةموضوع: الثوب الفلسطيني..تراث يحكي حكاية شعب   الثوب الفلسطيني..تراث يحكي حكاية شعب Emptyالأربعاء سبتمبر 22, 2010 9:53 am

الثوب الفلسطيني..تراث يحكي حكاية شعب وفن من أجل ممارسة الحياة
الثوب الفلسطيني..تراث يحكي حكاية شعب 11

الثوب الفلسطيني..تراث يحكي حكاية شعب 251354c8f56a75d9ce
عبير علي******





إن إحياء التراث والحفاظ على خصائصه الفنية وإبراز أصالته يعتبر تخليدالحضارة عريقة. فالفن يظهر مدى ثقافة الشعوب من حيث الزمان والمكان. وهناكطرق كثيرة لتسجيل الخطى التي مرت بها الإنسانية, فيبنما تنقش بعض الحضاراتتاريخها على الصخور إذا بحضارت أخرى تسجل أمجادها في أساطير وأشعار يترنمبها الناس. والماضي قد يحيا في الحاضر, ولكنه قد يفنى فيه أيضا,على قدروعي الناس به أو إعراضهم عنه. حيث أن شرط الإفادة هي التواصل في توريثالتراث, والإستمرار في الحفاظ والإحياء. وحتى يصبح التراث حيا موجودابالفعل يحتاج الى جهود للكشف عنه وحمايته وإبرازه, حتى يسري في الوعيالجماعي للناس ويمكنهم من فتح آفاق جديدة لهم. وربما يكون ذلك من أحدالأسباب التي دفعت مجموعة من النشطاء على صفحات" الفيسبوك" وبعض المواقعالالكترونية من إطلاق "حملة شعبية للدفاع عن الكوفية والثوب الفلسطيني"كأحد رموز التراث الفلسطيني والذي يمثل مختلف الحضارات التي وطأت أرضفلسطين..فالتراث الفلسطيني مثل أي تراث في العالم تأثر بالحضاراتوالثقافات والأمم التي مرت على فلسطين. فكل حضارة من تلك الحضارات تركتأثرا بارزا في هذا التراث، سواء كان في العادات والتقاليد او فيالزي......فالهدف من هذه الحملة والمبادرة؟ هي دعوة لبعث هذا التراثوإنهاضه من أجل إيقاف عمليات السطو على الإرث الفلسطيني. ويعتبرالثوبالفلسطيني هو السبيل لإثبات هوية المجتمع وإبراز خصوصيته....فما هي حكايةالثوب الفلسطيني وماذا يمثل؟





إن الفن الشعبي هو تعبير دقيق عن الخبرة الفكرية والوجدانية، والمهارةالإبتكارية للمجتمع, ولا نبالغ إذا قلنا إن الأزياء والملابس تعتبر منأكثر شواهد المأثور الشعبي ومن أهم الوسائل المستخدمة في الكشف عن تراثالشعوب عبر الأجيال المختلفة، كما يستدل بها على كثير من المؤشراتالإجتماعية والإقتصادية والثقافية. والزي يدل على الهيئة والمنظر واللباسكما جاء في معجم الوسيط, أي أنه يعني النموذج أوالصورة المألوفة في العينوالذاكرة معاً, وهو عادة مأخوذة من العادات والتقاليد من جهة, والطبيعة منجهة أخرى, وتأثير الطبيعة في الأزياء الشعبية بشكل خاص أوضح وأمضى وأكثرامتدادا. وقد أكدت الدراسات أن الأزياء الشعبية تعكس الأبعاد الجغرافيةوالتراثية والإجتماعية فهي تشكل تراثاً شعبياً يعكس هوية انتماء من يلبسهإلى الموطن الجغرافي من خلال التوزيع الجغرافي والإجتماعي لتلك الأزياء.وهي إن اختلفت في أشكالها وألوانها فإنمـا تعبـر بذلك عـن مراحـل تاريخيةمختلفة مرت بهـا الأمـة، وسجلت على النسيج أفراحهـا وعاداتهـا وأساليبحياتهـا المختلفـة. والثوب الفلسطيني لايمثل فقط مجرد انه ثوب، بل انه فنوثقافة وقطعة تراثية يتبخر برائحة الفلكلور, ويحمل بين طياته معان متعددة,وشاهد على التاريخ الفلسطيني وتعبير اجتماعي عن إرتباط الإنسان بأرضه. فقدكانت الأم الفلسطينية تصنع بيديها كل أثواب أولادها وبناتها, وبالذاتأثواب البنات اللاتي يلتقطن منها الطريقة والأسلوب من جيل الى جيل, وهكذايتشكل التراث, حيث يتوارث النساء إتقان هذه الصناعة الدقيقة من جيل الىآخر في الأسرة الواحدة, فالأم الفلسطينية تصنع لإبنتها نحو 12 ثوبا آخرهاهو ثوب الزفاف, الذي بعده تنتقل البنت الى مرحلة صناعة أثوابها وصناعةاثواب بناتها, وبذلك تكتمل الدائرة وينتقل التراث الى الفتاة التي ترتفعبه الى مستوى جديد مع المحافظة على عدة سمات أصلية فيه. وقد قام الباحثونبتقسيم الأزياء الى أزياء نسائية وأزياء رجالية، فوجدوا أن الأزياءالنسائية فيها الكثير من القواسم والمواصفات المشتركة مع اختلافها في بعضالمواصفات الجزئية المتعلقة بالألوان والزخارف.


وثوب المرأة الفلسطينية نجد فيه الكثير من التنوع , ونجد أن لكل مناسبةأزياؤها الخاصة, كما يتميز بأشكال ورموز وزخرفة رائعة أختيرت بعنايةوبساطة وذوق وفن. ويعتبر التطريز صناعة حرفية فلسطينية عريقة تعتمداعتمادا كبيرا على العمالة النسائية في الريف الفلسطيني. فالمرأةالفلسطينية تمتلك ثقافة متوارثة منذ مئات السنين, فهن فنانات بالفطرة....ولاعجب في ذلك فهذا المخلوق اللطيف وما يمتلكه من طاقة وقدرات خصها اللهبها إستطاعت عبر مراحل التاريخ أن تلعب دورا نوعيا وتترك بصمة خاصة فيالحفاظ على هوية الأمة وتراثها, وإذا كان التوثيق هو ذاكرة الوطن .. فإنالمرأة هي ذاكرة الأمة وروح أصالتها وحضارتها, فأينما توجهت على امتدادمساحة الوطن تجد بصمات تلك المرأة وإبداعاتها وفنونها ماثلة للعيان...وتختلف أشكال التطريز وأساليبه من مكان لآخر ومن منطقة الى أخرى, وكذلكحسب ذهنية وذوق المرأة التي تخلق تعبيراته من ظروف الحياة والبيئةوالتضاريس التي تحيط بها. وتعتبرأبرز المدن الفلسطينية التي ذاعت شهرتهافي أعمال التطريز بيت لحم, وبيت دجن, ورام الله , والبيرة. ولهذا تتميزالثياب من منطقة الى أخرى بأسلوب التطريز وشكله, فنجد على سبيل المثال أنالزي البدوي في شمال فلسطين وجنوبها مختلفان بشكل واضح وجلي, وهذاالإختلاف يعود الى الفروق في الوضع الإجتماعي والإقتصادي وفي الثقافةوالموروثات الحضارية. أما الأزياء الريفية تدل تطريزاتها على مافي الطبيعةالريفية من روائع, كالنجمة والزهرة والسنبلة, وتتميز بتكرار وتنوع الاشكالالهندسية ويعتبر هو الزي السائد في فلسطين, وجدير بالذكر ان من أجمل أثوابفلسطين ثوب عروس "بيت دجن" الذي يمتاز بالكتان الأبيض وبالتطريز الكثيفعلى الصدر وعلى جوانب الثوب ويزين الرأس الغطاء المحمل بقطع العملةالفضية، وقد حظيت أثواب بيت دجن باهتمام عالمي بسبب تفردها.





وتستخدم المراة الفلسطينية في تطريزها أنواع متعددة من الخيوط تختلف حسبثقلها وثمنها. ففي حين أن الخيط القطني يطرز به على كل أنواع الألبسة وهورخيص, فان خيط القصب تطرز به أثواب المناسبات والإحتفالات. كما نجد أنأسفل الثوب وجانباه وأكمامه وقبته هي مناطق التزيين, لان هناك إعتقاد بأنالأرواح الشريرة تدخل من الفتحات الموجودة في ملابس الإنسان..!! ولذلكتعمل المرأة على تطريز فتحات ونهايات الثوب. أما أقمشة التطريز فأجودهاالكتان والقطن, ولكن هناك مناطق يحرصون على استخدام الحرير في صنع الثوبمثل منطقة الشمال, أما وسط فلسطين فيستخدمون القطن. كما أن هناك إختلافواضح بين الثياب التي تعد للعمل وثياب الأعياد والمواسم, حيث أن ثيابالعمل لاتزخرف, وترتدي المرأة الفلسطينية أنواعا عديدة من الأثواب, منهاالثوب المجدلاوي, وثوب الشروقي, والثوب القلم (وهو من حرير مخطط باشرطةطويلة من النسيج نفسه) والثوب التوبيت السبعاوي (من قماش أسود عريق يصنعفي منطقة بئر السبع), والثوب التلحمي (عريق جدا ومخطط بخيوط داكنة),والثوب الدجاني (وهو نوعان, وذو الأكمام الضيقة, والردان ذو الاكمامالواسعة), والثوب الزم أو العروق (أسود,ياقته دائرية), والثوب الاخضاري(من حرير أسود),وثوب الملس القدسي (من حرير أسود,خاص بالقدس ومنطقتها) ,وثوب الجلاية (منتشر في معظم مناطق فلسطين, ويمتاز بمساحات زخرفية منالحرير) وهناك أيضا الحزام النسائي أو (الشداد), وهو يصنع من قماش مقلمويعقد من الامام, ويبطن أحيانا ليبقى منبسطا على الخصر. أما عن الألوانفتؤخذ من النباتات، من محار البحر وقشر الرمان, وأكثر الألوان التي تستخدمفي تطريز هذه الأثواب هو الأحمر الداكن "القرمزي" وتكون قطعة القماش التييتم التطريز عليها ذات لون أسود كما تستخدم أحياناً بعض الألوانكالبرتقالي والأصفر والفوشيا لتعبر عن الفرح وخاصة في فستان العروس.





وهناك مراحل عدة مر بها الثوب الفلسطيني, وكل مرحلة أضافت جديدا للثوب,وكانت الإضافات معبرة تماما عن المرحلة التاريخية التي مرت بها الأراضيالفلسطينية. المرحلة الأولى امتدت من 1948 الى 1963, انشغلت فيها المرأةفي إضافة كل ماهو جديد للثوب الفلسطيني من وحدات هندسية وأشكال زخرفية وكلمايعبر عن حال الأرض في حينه, فراحت تنسج خيوطها الحريرية لتكون أشكالاوعروقا زينت الثوب بألوانها المتناغمة المنسجمة, وتحمل معان ودلالات هامةعن القضية الفلسطينية. في حين إنه" في المرحلة الثانية والممتدة من 1948الى 1965 لم يشهد الثوب فيها أية اضافة في الوحدات المطرزة, فقد انصب جهدالمراة في هذه المرحلة في الحفاظ على التراث قدر المستطاع في ظل عملياتالنهب والتدمير والشراء التي اتبعتها قوات الاحتلال طمعا في الإستيلاء علىالأرض والتاريخ والتراث والحضارة ونسبتها لها دون اي حق.





وفي المرحلة الثالثة والتي تمثلت في الفترة مابين 1967 و 1994 بدأتالإضافات تندثر, والسبب الأول لذلك يعود لكون الإحتلال بدأ بعمليات نهبالتراث الفلسطيني...وثاني تلك الأسباب كمن في زيادة نسبة التعليم فيالأراضي الفلسطينية حيث انصرفت المرأة الى التعليم وأهملت العمل بالتطريزلدرجة أن البعض بالغوا في النظر إليه على إنه تخلف يجب التخلص من تبعاتهومواكبة العلم, ولم يشعروا بإنهم بذلك حققوا أمنية الاحتلال في قتل التراثالفلسطيني.


أما زي الرجل الفلسطيني فهو بعيد كل البعد عن الزخارف ويرمز الى مواصفاتالرجل العربي الأصيل الذي يتحلى بالكرم والشجاعة مما يضفي على من يرتديهذا الزي الهوية العربية بسماتها الأصيلة وهو مبعث فخر لكل من يرتديه.ويتكون من عدة أجزاء :القمباز والروزا ، الدماية ذات الأنواع العديدة مثل: الدماية العادية، الروزا، الأطلس، الصوف، بالإضافة إلى السروال،والعباءة، والساكو، الشيتة، والثوب، وغطاء الرأس المتمثل في الحطة(الكوفية) والعقال، والعمامة والطربوش، والطاقية. وتعتبرالكوفيةالفلسطينية باللونين الأبيض والأسود هي رمزا فلسطينيا لنضال الشعبالفلسطيني في سبيل حريته, ولم تكن بالأصل الشكل الحالي، بل كانت بيضاءتماما، أي بدون خطوط سوداء، وتسمى " الشورة"، وكان يستخدمها الفلاحون فيقرى الضفة الغربية، وما زال كثير من كبار السن يستخدمونها حتى الآنمتمسكين بالكوفية الأصل. أما عن دخول الخطوط السوداء الى الكوفية، فيعتقدان ذلك بدأ مع ثورة 1936 ضد الأحتلال البريطاني، والتي ارتبط فيها إسمالكوفيه لأول مرة بالكفاح الوطني. إذ أن الثوار استخدموا الكوفية البيضاءوالسوداء، عام 1936 كرمز للتعارف في ما بينهم, وجدير بالذكر ايضا أن زيالرجل الذي يعيش في المدينة يختلف عن زي الرجل في الريف , حيث انه يضعطربوشا على الرأس بدلا من الحطة والعقال, وفي الشتاء يرتدي الصوف بدلا منالحرير.





وفي اطار تعريف العالم بجمالية وعراقة وأصالة هذا الثوب الفلسطيني ولفتالأنظار الى للتراث الفلسطيني وأبعاده الجمالية والثقافية, تمكنت مجموعةسيدات فلسطينيات (150 سيدة) بمساعدة متطوعين شباب, ورعاية مؤسسات أهليةودولية, من حياكة وتطريز ثوب بطول 32 مترا و 60 سنتيمترا, محطما بذلكالرقم القياسي لأطول ثوب في العالم, وقد سجل هذا الإنجاز في موسوعةجينيس(World Records Guinness) للأرقام القياسية.


وإذا كانت الأزياء الشعبية تشكل جزءاً لا يتجزأ من حضارة الشعوب وخصوصياتها، فهي تعد امتدادا لجيل الآباء والأجداد، و تعكس وبصورة مباشرةالتاريخ الحضاري لهذا الشعب أو ذاك، وتكشف عن كنوزه الثمينة في هذا المجالفضلاً عن كونها تحمل بين تقاسيمها دلالات عميقة ومهمة لكل ذي بصرٍ وبصيرة.وهناك الكثير وللأسف من يتجاهل أهمية الأزياء الشعبية ظنا أن التمسك بهاتراجع وتخلف..!! متناسين بذلك جماليات الصورة وأبعاد الدلالة, وسيمفونيةالمعنى لهذه الأزياء البديعة. فلم تعد المشكلة في هذه الأيام بالنسبةلكثير من جوانب التراث, هي ماذا نختار وماذا نترك أو ماذا يستحق الحفاظوالإحياء, وإنما المسالة هي إنقاذ مايمكن إنقاذه. ويقول أحد الحكماء: إنالشعب الذي يجيد فن التعبير هو الشعب الذي يجيد فن الموت للأعداء...!!

عن دائرة شؤون المغتربين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alhoula.ahlamountada.com
 
الثوب الفلسطيني..تراث يحكي حكاية شعب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصيده حكاية لاطفالنا فدوى طوقان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الحولة :: التراث الشعبي الفلسطيني-
انتقل الى:  
صحف فلسطينية
روابط هامة
أنت الزائر
widget
خدمة ترجمة المواقع
English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean
المواضيع الأكثر نشاطاً
قرية الزوق التحتاني
وضع قسم خاص بسجل العودة
أيها المارون بين الكلمات العابرة... محمود درويش
الحضارة الفلسطينية
طل سلاحي
تسجيل الاعجابات
اليك نجيء يا وطني
المواضيع الأكثر شعبية
كلمات اغاني الثورة الفلسطينية
والله لزرعك بالدار يا عود اللوز الأخضر
عهد الله مانرحل
طل سلاحي
بحيرة الحولة
ثوري ثوري يا جماهير الأرض المحتلة
فيـنيــقيا .. تاريخ وصور
الحضارة الفلسطينية
IC 741 Op Amp Basics
نكبة فلسطين عام 1948 "اللجوء"